(١) يعني الشارح أن نقول عنهم: هم جهمية في الأسماء والصفات. (٢) الجبريَّة: هم الجهمية ومن وافقهم؛ القائلون: إن العباد لا إرادة لهم ولا قدرة لهم على فعل الطاعات ولا ترك المنهيات، وهم مجبورون على فعل ذلك كله، وهم نقيض القدرية. (٣) سبق التعريف بهم (ص١٢٧) . (٤) في المطبوع زيادة: [وغيرهم] ، وهي ليست في المخطوط، ولا ((الفتاوى)) .