(١). في ديوان الهذليين واللسان مادة (طعم): (قد تعلمينه). (٢). المزلج: من معانيه البخيل. والملزق بالقوم وليس منهم. وكلاهما محتمل. (٣). أي يشبع الإنسان إذا شرب ماءها كما يشبع من الطعام. (٤). كذا في نسخ الأصل. ووجرة (بفتح فسكون): موضع بين مكة والبصرة. والذي في كتب اللغة ومعاجم البلدان: نعاما بخطمه صفر الخدو ... د لا تطعم الماء إلا صياما وقبله: فأما بنو عامر بالنسار ... غداة لقونا فكانوا نعاما وهو لبشر بن أبي خازم. وخطمة (بفتح فسكون): موضع أعلى المدينة. وفي اللسان بعد البيت: (يقول: هي صائمة منه لا تطعمه قال: وذلك لان النعام لا ترد الماء ولا تطعمه).