قلنا: ومع هذا حَسَّنَ إسنادَ محمدِ بنِ عمرٍو جماعةٌ:
فحَسَّنَهُ: ابنُ حَجَرٍ كما في (موافقة الخبر الخبر ١/ ٤٥٩).
وبدرُ الدينِ العينيُّ في (نخب الأفكار ٢/ ١٠).
والألبانيُّ في (صحيح أبي داود ١/ ٣٥٣).
قلنا: ولعلَّ تحسينهم للقدر المرفوع؛ حيثُ وَرَدَ من طرقٍ كثيرةٍ عن أبي هريرةَ غير طريق أبي سلمة. أما القصة فلم تَرِد إلا من طريقٍ شاذٍّ أو مُنقطعٍ كما سيأتي.