(١) - في المطالب والإتحاف والتاريخ: "يدعو"، والمثبت هو الصواب، فقد روى ابن السني في (عمل اليوم والليلة ٤١١) هذه الفقرة من الحديث عن أَبي يَعْلَى بسنده، وفيه: "قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَكَذَلِكَ كَانَ يَدْعُوهُ، يُرَخِّمُهُ"، ونحوها رواية الباغندي في التاريخ، ورواية البيهقي: "كان إذا دعاه"، وعند أبي نعيم: "يُسَمِّيهِ". (٢) - في المطالب: "تحشمة"! ، وفي الاتحاف: "لخمسة"! وفي التاريخ: "يحمشه"! ، وفي المختصر: "يحشمه"! ، وفي دلائل أبي نعيم، والتاريخ -رواية الباغندي-: "يُرَخِّمُهُ"، وهو الصواب، فقد روى ابن السني في (عمل اليوم والليلة ٤١١) هذه الفقرة من الحديث عن أَبي يَعْلَى بسنده، وفيه: "قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَكَذَلِكَ كَانَ يَدْعُوهُ، يُرَخِّمُهُ"، ويؤيده رواية البيهقي: "وَكَانَ إِذَا دَعَاهُ رَخَّمَهُ". (٣) - في التاريخ: "حجرا"، والمثبت من دلائل أبي نعيم، وفي دلائل البيهقي: "هل ترى من خمر"، والخمر: الستر.