تتبع ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم ابتداء، وبيان الحكم في ذلك.
من أمثلة هذا النوع بالتتبع:
_ الجلوس بين الخطبتين يوم الجمعة. (١)
-وضجعة الفجر. (٢)
- وذهابه يوم العيد من طريق ورجوعه من آخر. (٣)
- وهجره للثلاثة. (٤)
- وغزوة أول النهار أو آخره إذا هبت الأرواح. (٥)
- وصلاته على شهداء أحد بعد ثمان سنوات. (٦)
- ولبسه خاتمه بيمينه، أو شماله. (٧)
_ ونزوله بالمحصب. (٨)
_ وتوكأه على عصا إذا خطب. (٩)
(١) - صحيح البخاري (٩٢٨) (كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ خُطبتَينِ يَقعُدُ بينَهما) (٢) - صحيح البخاري (١١٦٠)، عن عائشة رضي الله عنها: (كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا صلَّى ركعتيْ الفجرِ اضطجعَ على شِقِّهِ الأيمنِ) (٣) - صحيح البخاري (٩٨٦) عن جابر بن عبد الله: (كان إذا كان يومُ عيدٍ خالفَ الطريقَ) (٤) - متفق عليه: صحيح البخاري (٤٤١٨)، صحيح مسلم (٢٧٦٩) (٥) (٦) - صحيح البخاري (٤٠٤٢)، وصحيح مسلم (٢٢٩٦)، عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: (صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَتْلَى أُحُدٍ بَعْدَ ثَمَانِي سِنِينَ كَالْمُوَدِّعِ لِلْأَحْيَاءِ وَالْأَمْوَاتِ). (٧) سنن أبي داود (٤٢٢٦) النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَمِينِهِ). (٨) - صحيح البخاري (١٧٥٦) (٩) - أخرجه أبو داود في سننه (١٠٩٦)، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود.