وَإِسْمَاعِيْل (١)، وَمُحَمَّد (٢)، وَإِبْرَاهِيْمُ بْنُ مُسْلِم (٣)، وَسِبْطُهُ يَزِيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِنْت عُمَر بْنِ أَبِي يَزِيْدَ الصَّنْعَانِيُّ (٤).
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَد فِي "العِلَل وَمَعْرِفَة الرِّجَال" سَأَلْتُ أَبِي عَنْهُ؟ فَقَالَ: "يَرْوُون عَنْهُ" (٥).
وَتَرْجَمَهُ البُخَارِي فِي "تَاريْخِهِ"، وَابْنُ أَبِي حَاتِم فِي "الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْل"، وَلَمْ يَذْكُرا فِيْهِ جَرْحًا وَلا تَعْدِيْلًا.
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي أَتْبَاعِ التَّابِعِيْن مِنْ "ثِقَاتِهِ"، وَقَالَ: "عِدَادُهُ فِي أَهْلِ اليَمَن".
وَذَكَرَ الرَّازِي فِي "تَارِيْخِ صَنْعَاء" (٦)، عَنْ مُحَمَّد بْنِ عُمَر بْنِ أَبِي يَزِيْد أَنَّهُ قَالَ: كَانَ أَبِي يَقُوْلَ: إِنِّي أَعْجَبُ مِن الرَّجل لِمَ لا يَصْحَب أَفْضَل مَنْ يَقْدر عَلَيَهْ! قَالَ: فَكَانَ يَصْحَبُ عَطَاءً، وَوَهَبَ بْنَ مُنَبّه، وَالمُغِيْرَةَ بْنَ حَكِيْم، وَطَلْقَ بْنَ حَبِيب، وَسَعِيْدَ بْنَ جُبَيْر، وَهَذِهِ الطَّبَقَة".
فَائَدِةٌ فِي ذِكْرِ أَبْنَائِهِ، وَأَحْفَادِهِ، وَأَسْبَاطِهِ:
ابْنُهُ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ كَيْسَان الصَّنْعَانِيُّ.
(١) "اللِّسَان" (٢/ ١٥٥).(٢) "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٨/ ٢٠).(٣) "تَارِيْخ صَنْعَاء" للرَّازِي (ص: ٤٤١).(٤) "تَارِيْخ صَنْعَاء" للرَّازِي (ص: ٢٥٧، ٣٦٠).(٥) سَبَقَ بَيَان مَرْتَبَة هَذِهِ العِبَارَة فِي سُلَّم الجَرْح وَالتَّعْدِيْل.(٦) (ص: ٤٠٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute