. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= ٨٣١٩) مِنْ طَرِيقِ الأَسْوَدِ بْنِ عَامِرٍ الشَّامِيِّ. وَ (بِرَقَمْ ٨٣٢٠) مِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ أَبِي بُكَيْرٍ. وَ (بِرَقَمْ ٨٦٥٤) مِنْ طَرِيقِ أَبِي المُنْذِرِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُمَرَ الوَاسِطِيِّ. وَالبَزَّارُ (بِرَقَمْ ٣٣٥٨ كَشْفِ الأَسْتَارِ) مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيِّ. وَأَبُو يَعْلَى كَمَا فِي "البِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ"، للِحَافِظِ ابْنِ كَثِيرٍ "١١/ ٦٤٧" مِنْ طَرِيقِ الفَضْلِ بْنِ دُكَيْنٍ. وَابْنُ عَدِيٍّ فِي "الكَامِلِ" (٧/ ٢٢٤) مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الفِرْيَابِيِّ. جَمِيعًا عَنْ كَامِلٍ أَبِي العَلَاءِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، مَرْفُوعًا، بِلَفْظِ: "تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ رَأْسِ السَّبْعِينَ، وَإِمَارَةِ الصِّبْيَانِ".قَالَ البَزَّارُ: "لا نَعْلَمُ رَوَاهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِلا أَبُو صَالِحٍ هَذَا، وَلا نَعْلَمُ رَوَى عَنْهُ إِلَّا أَبُو كَامِلٍ".وَقَالَ الهَيْثَمِيُّ فِي "مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ" (٧/ ٢٢٠): "رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالبَزَّارُ، وَرِجَالُ أَحْمَدَ رِجَالُ الصَّحِيحِ غَيْرَ كَامِلِ بْنِ العَلَاءِ وَهُوَ ثِقَةٌ".وَهَذَا إِسْنَادٌ فِيْهِ كَامِلُ بْنُ العَلَاءِ التَّمِيمِيُّ السَّعْدِيُّ.قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: "وَكَانَ قَلِيلَ الحَدِيثِ، وَلَيْسَ بِذَاكَ". وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: "كَانَ مِمَّنْ يَقْلِبُ الأَسَانِيْدَ، وَيَرفَعُ المَرَاسِيْلَ مِنْ حَيْثُ لَا يَدْرِي فَلَمَّا فَحُشَ ذَلِكَ مِنْ أَفْعَالِهِ بَطُلَ الِاحْتِجَاجُ بِأَخْبَارِهِ". وَتَبِعَهُ ابْنُ الجَوْزِيِّ. وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ: "صَدُوقٌ يُخْطِئ". رَاجِعْ أَقْوَالَ العُلَمَاءِ فِي: "الطَّبَقَاتِ الكُبْرَى" لِابْنِ سَعْدٍ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute