. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= وَالبَيْهَقِيُّ فِي "القَضَاءِ وَالقَدَرِ" (بِرَقَمْ ٤٣٢)، وَابْنُ عَسَاكِرَ فِي "تَارِيخِ دِمَشْقَ" (٤٥/ ٣٩٤ - ٦٠/ ٢٦٤) مِنْ طَرِيقِ العَبَّاسِ بْنِ الوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ. وابْنُ الجَوْزِيِّ فِي "العِلَلِ" (١/ ١٥١) مِنْ طَرِيقِ أَبي بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيِّ.جَمِيعًا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبِ بْنِ شَابُورَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ، بِهِ.قَالَ المُنْذِرِيُّ فِي "التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ" (٣/ ٢٢٤): "رَوَاهُ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ فِي "كِتَابِ السُّنَّةِ" بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ".وَقَالَ الهَيْثَمِيُّ فِي "مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ" (٧/ ٢٠٦): "رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ بِإِسْنَادَيْنِ، فِي أَحَدِهِمَا بِشْرُ ابْنُ نُمَيْرٍ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ، وَفِي الآخَرِ عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ وَهُوَ ضَعِيفٌ.وَعُمَرُ بْنُ يَزِيدَ النَّصْرِيُّ، تَقَدَّمَ القَوْلُ فِيْهِ، وَأَنَّهُ حَسَنُ الحَدِيثِ.وَأَمَّا حَدِيثُ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ. فَرَوَاهُ المَرْوَزِيُّ فِي "الِبرِّ وَالصِّلَةِ" (بِرَقَمْ ٩٧).وَرَوَاهُ الرُّويَانِيُّ فِي "مُسْنَدِهِ" (بِرَقَمْ ١١٩١) مِنْ طَرِيقِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَةَ الضَّبِّيِّ. وَالطَّبَرَانِيُّ فِي "الكَبِيرِ" (بِرَقَمْ ٧٩٣٨) مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ المِنْهَالِ. وَالبَيْهَقِيُّ فِي "القَضَاءِ وَالقَدَرِ" (بِرَقَمْ ٤٣٠) مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى. وَالرَّافِعِيُّ فِي "التَّدْوِينِ فِي أَخْبَارِ قَزْوِينَ" (٤/ ١٥٦) مِنْ طَرِيقِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّيْبُلِيِّ.جَمِيعًا عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ، عَنِ القَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ صُدَيِّ بْنِ عَجْلانَ، مَرْفُوعًا، بِلَفْظِ: "أَرْبَعَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ ﵎ إِلَيْهِمْ، عَاقٌّ، وَمَنَّانٌ، وَمُدْمِنُ خَمْرٍ، وَمُكَذِّبٌ بِقَدَرٍ". =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute