١٩٠٧ - أبو المورع. وقيل: أبو محمد (١). كوفى. عن على بن أبى طالب روى عنه الحكم بن عتيبة، أهل البصرة يكنونه أبا المورع. وأهل الكوفة يكنونه أبا محمد والحديث واحد (٢).
١٩٠٨ - أبو المعافى العكى (٣) بعثه عمر بن عبد العزيز بما أفا اللَّه على المسلمين إلى أهل فلسطين. قال: فلقد رأيته ببابه.
روى عنه الهيثم بن خارجة (٤).
١٩٠٩ - أبو المعارك. عن أبى هريرة. روى عنه أبو سنان. قاله البخارى.
١٩٠٧ - كنى مسلم (ص ٩٦٨)، الميزان (٤/ ٥٧٨) وقال: لا يعرف، اللسان (٧/ ١١٢)، تعجيل المنفعة (ص ٣٣٩)، التهذيب (١٢/ ٢٢٥)، التقريب (٢/ ٤٧٠) وقال: مجهول، من الثالثة عس. (١) أبو محمد هو الهذلى المتقدم في (١٧٤٨) وتقدم في ترجمته هناك أنه قيل فيه: "أبو المورع" أيضًا. (٢) الحديث ذكره المزى في تهذيب الكمال (٣/ ١٦٤٥) وابن حجر في التهذيب وفى اللسان وفى تعجيل المنفعة في ترجمة أبى محمد الهذلى ويقال: أبو المورع عن على عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بعثه إلى المدينة وأمره أن يسوى القبور وعنه الحكم بن عتيبة. قال: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في جنازة فقال: أيكم يأتى المدينة فلا يدع فيها وثنا إلَّا كسَّره. الحديث مرسل. ونسبه المزى وابن حجر إلى النسائى في مسند على. ١٩٠٨ - المقتنى في سرد الكنى (٣٠/ أ). (٣) العكى: بفتح العين وتشديد الكاف - نسبة إلى عك بن عدنان أخى معد ابن عدنان، حالفوا اليمن ونزلوا في الأشعريين، وهم على نسبهم فيهم. وهى أيضًا نسبة إلى عكاء. وقيل: عكة المدينة الشامية. . اهـ اللباب (٢/ ٣٥٢). (٤) في التقريب (٢/ ٣٢٦) الهيثم بن خارجة المروزى أبو أحمد أو أبو يحيى نزيل بغداد، صدوق، من كبار العاشر (ت: ٢٢٧)، في آخر يوم منها. التقريب (٢/ ٣٢٦)، وانظر الجرح (٤/ ٢/ ٨٦). ١٩٠٩ - المقتنى في سرد الكنى (٣٠/ أ).