وله عن عقبة بن عامر مرفوعًا:«مَنْ تَعَلَّقَ تَمِيمَةً، فَلَا أَتَمَّ اللهُ لَهُ، وَمَنْ تَعَلَّقَ وَدَعَةً، فَلَا وَدَعَ اللهُ لَهُ»(٢)، وفي رواية:«مَنْ تَعَلَّقَ تَمِيمَةً فَقَدْ أَشْرَكَ»(٣).
(١) أخرجه ابن ماجه (٣٠٣١)، وابن حبان (٦٠٨٥)، والطبراني في الكبير (١٨/ ١٧٢) وإسناده ضعيف، وانظر: الضعيفة (١٠٢٩). (٢) أخرجه أحمد (٤/ ١٥٤)، وابن حبان (٦٠٨٦)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (٤/ ٣٢٥)، وابن عدي في الكامل (٦/ ٢٤٦٠)، والحاكم (٤/ ٢١٦ و ٤١٧)، من طريق مشرح بن عاهان، عن عقبة بن عامر به، وفيه مشرح ضعيف، وانظر: الضعيفة (١٢٦٦). (٣) أخرجه أحمد (٤/ ١٥٦)، والطبراني في الكبير (١٧/ ٨٨٥)، والحاكم (٤/ ٣٨٤) قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٥/ ١٠٣): ورجال أحمد ثقات، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٦٣٩٤).