* وروى (تاء) التانيث في حروفها الست بالإدغام سوى {(نَضِجَتْ} (٢)، و {لَهُدِّمَتْ}(٣) من غاية أبي العلاء، وفي حروف (سجز) بالإدغام (٤) من العنوان، والمبهج، والتلخيص، وكذا من المستنير، وروضة المعدل (٥) إلا أن الحلواني من المستنير (٦)، والجمال من الروضة أظهر {(نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ} (٧)، و {لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ}(٨)، وبالإظهار سوى (لهدمت) فبالوجهين من الكافي، وبالإدغام (٩) من طريق الحلواني إلا (نضجت جلودهم، ولهدمت صوامع) من المصباح (١٠).
(١) من (وجامع) حتى (المعدل) سقط من (أ). (٢) النساء/٥٦. (٣) الحج/٤٠. (٤) من (في حروفها) حتى (الإدغام) سقط من (أ). (٥) (وروضة المعدل) سقطت من (أ). (٦) من (أن) حتى (المستنير) سقط من (أ). (٧) النساء/٥٦. (٨) الحج/٤٠. (٩) (في الحروف الستة) زائدة في المطبوعة. (١٠) (وبالإظهار في (لهدمت صوامع) لعبد الباقي عن هشام من التجريد) زائدة في المطبوع وهو كما قال، حيث قال صاحب التجريد بعد الكلام على (لهدمت): وخالف هشام أصله فأظهر في رواية عبد الباقي عند الصاد موضعا قوله: (لهدمت صوامع). انظر التجريد. دار عمار ص ١٥٧.