التركة [١] ، لأن نسبة نصيبها من المسألة إليها كنسبة المأخوذ [من التركة][٢] إلى التركة، فالمجهول الرابع، وفيها الأوجه الخمسة المعروفة في الأعداد المتناسبة، وهي التي ذكرها في قسمة / [١١١/٥١أ] التركات [٣] وكلها مذكورة هنا أيضاً مع زيادة وجه آخر.
أو اضرب المسألة في النقد [المأخوذ][٤] واقسم الحاصل على نصيب الآخذ [تخرج][٥] التركة، فإذا ضربت المائة في الستة حصل ستمائة اقسمها على سهمي الأم يخرج ثلاثمائة وهي التركة. وهذا أشهر الأوجه وهو قسمة مسطح الوسطين على الطرف المعلوم [٦] .
[١] وصورتها: ... ... ٦ ... التركة ٣٠٠ ... أم ... ١ — ٣ ... ٢ ... ١٠٠ ... ١٠٠ ÷ ٢ = ٥٠ × ٦ = ٣٠٠ زوج ... ١ — ٢ ... ٣ ... ١٥٠ ... عم ... ب ... ١ ... ٥٠ ... [٢] زيادة من (هـ) . [٣] ص ٥١١. [٤] في نسختي الفصول: الذي أخذه. [٥] في (هـ) : يخرج. [٦] هذا هو الوجه الثاني وصورتها عليه: ... ... ٦ ... التركة ٣٠٠ ... أم ... ١ — ٣ ... ٢ ... ١٠٠ ... ٦ × ١٠٠ = ٦٠٠ ÷ ٢ = ٣٠٠ زوج ... ١ — ٢ ... ٣ ... ١٥٠ ... عم ... ب ... ١ ... ٥٠ ...