١ في نسخة "ثويبة" ضبطه الحافظ "بالنون المضمومة، بعدها الواو الساكنة، ثم الموحدة". ٢ في "كتاب المرضى في باب المرضى، إذا عاد مريضاً فحضرت الضلاة" ص ٨٤٥، وقال البخاري في "باب إنما جعل الامام ليؤتم به" ص ٩٦: إنما يؤخذ بالآخر، الخ. ٣ قال الحافظ في "الفتح" ص ١٤٦ ج ٢: قد أمَّ قاعد جماعة من الصحابة، ثم ذكر هؤلاء، وذكر من خرج آثارهم، وصحح أسانيدها ٤ وله حديث مرفوع: إذا صلى قاعداً فصلوا خلفه قعوداً، عند الحاكم: ص ٢٨٩ ج ٣ وصححه. ٥كيف يستدل بهذا لأبي حنيفة، وأنه أجاز إمامة القاعد، إنما منع قعود غير المريض، وهذا شيء آخر. ٦ في نسخة "الجوزاء". ٧ ص ١٥٣ والبيهقي في "سننه" ص ٨٠ ج ٣ وضعفه.