(١) الخبر في " الطبري " ٥ / ٣٢٧، وابن عساكر ١٦ / ٣٧٧ ب، وابن الأثير ٤ / ٧، وابن كثير ٨ / ١٤٢، وابيتان لأبي ذؤيب الهذلي خويلد بن خالد أشعر شعراء هذيل من قصيدته السائرة التي رثى بها بنيه الخمسة هلكوا بالطاعون في عام واحد ومطلعها: أمن المنون وريبها تتوجع * والدهر ليس بمعتب من يجزع وهي في " شرح أشعار الهذليين " ١ / ٣، ٤٣، و" المفضليات ": ٤٢١، ٤٢٩. (٢) " أنساب الاشراف " ٤ / ٥٠، وابن عساكر ١٦ / ٣٧٧. (٣) " أنساب الاشراف " ٤ / ١٥٤. (٤) مر في الخبر المتقدم أنه كان في " حوارين " وهي موضعان، أحدهما قرية من جلب المعروفة إلى أيامنا هذه، والثاني: حصن حوارين بقرب حمص، وفي كتاب الفتوح لأبي حذيفة إسحاق بن بشير: سار خالد بن الوليد من تدمر حتى مر بالقريتين وهي التي تدعى بحوارين، وهي من تدمر على مرحلتين، وبهامات يزيد بن معاوية سنة ٦٤، " معجم البلدان " ٢ / ٣١٥، ٣١٦، وقال ابن الأثير في " الكامل " ٤ / ٩: كان ولده يزيد بحوارين، فكتبوا إليه يحثونه على المجئ ليدركه ... فأقبل يزيد وقد دفن.