وهى قصيدة طويلة. وله شعر كثير مدح به واستماح وأحكم فيه الصنعة [٦].
[١] عبارة ابن الأبار: «رأيته بدانية بعد الأربعين وأربعمائة». [٢] العبابيد: الفرق من الناس. [٣] فى الأصلين: «فخذ»، وصوابه من جذوة المقتبس وأخبار المحمدين. [٤] الدمى فى الأصل: جمع دمية، وهى الصورة المنقوشة من الرخام، والصيد: جمع أصيد؛ وهو الملك الذى يميل عنقه كبرا وتيهاء والعفر: جمع أعفر؛ وهو من الظباء ما يعلو. [٥] انظر تتمة القصيدة فى كتاب أخبار المحمدين للمؤلف. [٦] قال ابن مكتوم: «ذكر المؤرّخ العالم ابن الأبار أنه رأى فى ديوان شعره قصيدة له على روىّ الهاء، يهنىء فيها أحمد بن سليمان بن هود بدخول دانية وتملكها سنة ٤٦٨».