ولا سيما ليلا كليلة يوسف ... رأيت بها طير السّعادة رفرفت
تجمّع فيها ما اشتهيت من المنى ... بإخوان صدق كالكواكب أردفت
- يريد يوسف أبا نصر الأسترابادىّ.
[١] هو أبو جعفر محمد بن إسحاق بن على الزوزنى. والبحاثى: نسبة إلى البحاث، أحد أجداده. توفى بغزة سنة ٤٦٣. وانظر السمعانى واللباب (فى رسم البحاثى) وتتمة اليتيمة ٢: ٣٠، ومعجم الأدباء ١٨: ١٨ ودمية القصر ٢٧٤. [٢] فى الأصلين: «مدافع»، وصوابه من الدمية وب. والجعفر: النهر الصغير. [٣] من معانى القرطاس: الأديم ينصب للنضال؛ ويقال: قرطس، إذا أصاب القرطاس. وأخطف الرمية: أخطأها. [٤] السدفة هنا: الضوء، وهو من الأضداد.