(بَشِّرْ) عن الخالي عنها، وذلك نحو:{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي}[البقرة: ١٨٦]، وقوله:(تُنظِرُونِ) في ثلاثة مواضع، وهي (١): {فَلَا تُنْظِرُونِ}[الأعراف: ١٩٥]، {وَلَا تُنْظِرُونِ}[يونس: ٧١]، {ثُمَّ لَا تُنْظِرُونِ}[هود: ٥٥]، وقوله:(فَاعْتَزِلُونِ)، أي:{فَاعْتَزِلُونِ}[الدخان: ٢١](٢)، وقوله:(تَرْجُمُونِ)، أي:{أَنْ تَرْجُمُونِ}[الدخان: ٢٠](٣)، وقوله:(وَلِي دِينِ)، أي:{وَلِيَ دِينِ}[الكافرون: ٦](٤)، ولم يُقَيِّدِ الإمام الشاطبي هذا اللفظ في العقيلة، وقيَّده الناظم في هذا البيت بقوله:(وَلِي دِينِ)، وهذا من زيادات الناظم على العقيلة.