وقوله: (تَفْضَحُونِ) أي: {فَلَا تَفْضَحُونِ} [الحجر: ٦٨] (١)، وقوله: (تُخْزُونِ) في موضعين (٢): {وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي} [هود: ٧٨] (٣)، و {وَلَا تُخْزُونِ} [الحجر: ٦٩] (٤)، وقوله: (عَذَابِ) أي: {بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ} [ص: ٨] (٥)، واحترز بقولِه: (بِصَادِ) عن سائرِ المواضعِ التي جاءت فيها بإثباتِ الياءِ، وهي: {إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: ٧]، {وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ} [الحجر: ٥٠]، وكلمة {عَذَابِي} في [القمر: ١٦، ١٨، ٢١، ٣٠، ٣٧، ٣٩].
وقوله: (أَشْرَكْتُمُونِ) أي: {بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ} [إبراهيم: ٢٢] (٦).
وقوله: (كَذَّبُونِ) في ثلاثة مواضع (٧): {بِمَا كَذَّبُونِ} [المؤمنون: ٢٦، ٣٩]، و {إِنَّ
(١) انظر: المقنع: ٢/ ١٣، ومختصر التبيين: ٢/ ١٢٩، والعقيلة، البيت رقم: ١٧٨، ودليل الحيران: ٢١٢، وسفير العالمين: ١/ ٢٨٩، وأثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. النشر: ٥/ ١٧٦٩، ولطائف الإشارات: ٦/ ٢٦٣٤.(٢) انظر: المقنع: ٢/ ١٠، ١٣، ومختصر التبيين: ٢/ ١٢٨ - ١٢٩، ٣/ ٦٩٢، والعقيلة، البيت رقم: ١٦٨، ودليل الحيران: ٢١٦، وسفير العالمين: ١/ ٢٨٧.(٣) أثبت الياء في الوصل أبو جعفر وأبو عمرو، وأثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. السبعة: ٣٤١ - ٣٤٢، والنشر: ٥/ ١٧٤٩ - ١٧٥٠.(٤) أثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. النشر: ٥/ ١٧٦٩، ولطائف الإشارات: ٦/ ٢٦٣٤.(٥) انظر: المقنع: ٢/ ٢٣، ومختصر التبيين: ٢/ ١٣٢، ٤/ ١٠٤٨، والعقيلة، البيت رقم: ١٨٢، ودليل الحيران: ٢١٧، وسفير العالمي: ١/ ٢٩٣، وأثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. النشر: ٥/ ١٨٨٦، ولطائف الإشارات: ٨/ ٣٥٣٢.(٦) انظر: المقنع: ٢/ ١٣، ومختصر التبيين: ٢/ ١٢٨، ٣/ ٧٥٠، والعقيلة، البيت رقم: ١٧٦، ودليل الحيران: ٢١٢، وسفير العالمين: ١/ ٢٨٨، وأثبتها في الوصل أبو جعفر وأبو عمرو، أثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. السبعة: ٣٦٤، والنشر: ٥/ ١٧٦٦.(٧) انظر: المقنع: ٢/ ١٨، ٢٠، ومختصر التبيين: ٢/ ١٣٠ - ١٣١، ٤/ ٩٣٢، والعقيلة، البيت رقم: ١٧٦، ودليل الحيران: ٢١٠، وسفير العالمين: ١/ ٢٩٠، وأثبتها في الحالين يعقوب، وحذفها الباقون في الحالين. النشر: ٥/ ١٨٢٢ - ١٨٣٥، ولطائف الإشارات: ٧/ ٣٠١١ - ٣١٤٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute