(١) قال الخطابى: وفى أسمائه العليم ومن صفته العلم، فلا يجوز قياسه عليه أن يسمى (عارفاً) لما تقتضيه المعرفة من تقديم الأسباب التى بها يتوصل إلى علم الشئ، وكذلك لا يوصف بالعاقل، وهذا الباب يجب أن يراعى ولا يغفل فإن قائدته عظيمة، والجهل به ضار. وبالله التوفيق ا. هـ. (شأن الدعأص: ١١٢ - ١١٣). (٢) سورة الأنعام، آية: ٧٣ وغيرها. (٣) سورة المائدة، آية: ١٠٩ و ١١٦ وغيرهما. (٤) سورة آل عمران، آية: ١١٩ وغيرها. (٥) يعلى بن عطاء العامرى، ويقال الليثى الطائفى، ثقة، مات سنة عشرين ومائة أو بعدها. (تقريب ٣٧٨/ ٢). (٦) ابن سفيان بن عبد الله بن ربيعة الثقفى، ثقة. (تقريب ٧٢/ ١).