- صلى الله عليه وسلم -، وشرف كتابة الوحي، وشرف الفقه بشهادة الصّحابة، وواحدة من هذه تجعله مفضّلاً على عمر بن عبد العزيز، فكيف إذا اجتمعت كلُّها؟!
وقيل لأبي عبد الله:" هل يُقاسُ بأصحاب رسول الله أحد؟ قال: معاذ الله! قيل: فمعاوية أفضل من عمر بن عبد العزيز؟ قال: أي لعمري؛ قال النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: خير النّاس قرني"(١).