وكتبوا: سمّيكم بالياء (٣) مكان الألف، وكذا: موليكم (٤)
وقد ذكر جميع ذلك مع سائر ما فيه وهذا (٥)] رأس الجزء الرابع، والثلاثين من أجزاء ستين (٦).
(١) تقدم نظيره في الآية ١٢٣ البقرة. (٢) تقدم ذكرهما في أول البقرة. (٣) في ج: «بياء» على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء. (٤) تقدم في آخر البقرة عند قوله: أنت مولينا. (٥) وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير. (٦) أي منتهى الحزب الرابع والثلاثين باتفاق، وقال الصفاقسي: «بإجماع» وعليه العمل ليكون موافقا لخاتمة السورة. انظر: البيان لأبي عمرو ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٦ غيث النفع ٢٩٨ فنون الأفنان ٢٧٥ وبعدها في ب: «والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله».