(١) رواية الابيات كما في الاغاني: ربما أوفيت في علم ... ترفعن ثوبي شمالات في شباب أنا رائبهم ... هم لدى العورة صمّات ليت شعري ما أطاف بهم ... نحن أدلجنا وهم باتوا ثم أبنا غانمين وكم ... من أناس قبلنا ماتوا (٢) وقيل أن أولها: خليليّ ما آذني لأوّل عاذل ... بصغواء في حق ولا عند باطل (٣) في الاصل (نبرى) بالراء المهملة وصحتها عن اللسان (بزا) وفيه: (كذبتم وحق الله يبزى محمد) أي: يقهر ويستذل، وهو على تقدير النفي.