= وأخرجه مسلم "١/٢١٢": كتاب الطهارة: باب الإيتار في الاستنثار، الحديث "٢٠/٢٣٧" ولفظه: "إذا استجمر أحدكم فليستجمر وتراً، وإذا توضأ أحدكم فليجعل في أنفه ماءً ثم لينتثر"، وأحمد "٢/٢٤٢"، وأبو داود "١/٩٦": كتاب الطهارة: باب في الاستنثار، الحديث "١٤٠"، والنسائي "١/٦٦- ٦٧": كتاب الطهارة: باب الأمر بالاستنثار، حديث "٨٨"، والبيهقي في "١/٤٩": كتاب الطهارة: باب كيفية المضمضة والاستنشاق، وأبو عوانة في مسنده "١/٢٤٧": كتاب الطهارة: باب إيجاب الاستنشاق في الوضوء. وابن الجارود في "المنتقى" رقم "٣٩" والحميدي "٢/٤٢٥" رقم "٩٥٧" وأبو يعلى والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/١٢٠" والبغوي في "شرح السنة" "١/٣٠٥- بتحقيقنا"؛ كتاب الطهارة: باب المضمضة والاستنشاق والمبالغة فيهما، حديث "٢١١"، من طريق ابن شهاب عن أبي إدريس الخولاني عن أبي هريرة فأبي سعيد الخدري به. ١ أخرجه أحمد "٤/٣١٣، ٣٣٩"، والترمذي "١/٤٠، ٤١": كتاب أبواب الطهارة: باب ما جاء في المضمضة والاستنشاق، حديث "٢٧"، والنسائي "١/٤١": كتاب الطهارة: باب الرخصة في الاستطابة بحجر واحد، حديث "٤٣"، وابن ماجة "١/١٤٢": كتاب الطهارة وسننها: باب المبالغة في الاستنشاق والاستنثار، حديث "٦ ٠ ٤"، وأخرجه الحميدي "٢/٣٧٨"، حديث "٨٥٦"، وابن حبان في "صحيحه" "٤/٢٨٤- الإحسان"، حديث "١٤٣٦"، من طريق هلال بن يساف عن سلمة ابن قيس الأشجعي فذكره. ٢ ينظر "المجموع" للنووي "٢/١٢٣". ٣ محمد بن داود بن محمد، أبو بكر المروزي، المعروف بالصيدلاني الداودي، ذكره السمعان في الأنساب، استطراداً في ترجمة حفيده أبي المظفر سليمان بن داود الصيدلاني الداودي، قال: وهو نافلة الإمام أبي بكر الصيدلاني صاحب أبي بكر القفال من أهل مرو. له شرح على المختصر في جزأين ضخمين. انظر: ط. ابن قاضي شهبة ١/٢١٤، ط. الإسنوي ص ٢٨٧، ط. السبكي ٣/٦٢.