١ أخرجه البخاري ٥/٣٦٠، في الصلح: باب قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للحسن بن علي رضي الله عنهما: "ابني هذا سيد ... " ٢٧٠٤، و٦/٧٢٧، في المناقب: باب علامات النبوة في الإسلام ٣٦٢٩، ٧/١١٨، في فضائل الصحابة، باب مناقب الحسن والحسين رضي الله عنهما ٣٧٤٦، ١٣/٦٦، في الفتن: باب قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للحسن بن علي: "إن ابني هذا لسيد ... ٧١٠٩، وأبو داود ٢/٦٢٧، ٦٢٨، في السنة: باب ما يدل على ترك الكلام في الفتنة ٤٦٦٢، والترمذي ٥/٦١٦، في المناقب: باب مناقب الحسن والحسين عليهما السلام ٣٧٧٣، والنسائي ٣/١٠٧، في الجمعة: باب مخاطبة الإمام رعيته ١٤١٠، وأحمد ٣٧، ٤٤، ٤٧، ٤٩، ٥١، والطيالسي ٢٦٨٤ –منحة، والطبراني ٢٥٩١-٢٥٩٥، والبيهقي ٦/١٦٥، من طرق عن الحسن البصري عن أبي بكرة قال: سمعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على المنبر والحسن إلى جنبه، ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول: "إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين". وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وفي الباب عن جابر أخرجه الطبري في الكبير ٢٥٩٧، وقال الهيثمي ٩/١٨١، رواه الطبراني في الأوسط والكبير والبزار وفيه عبد الرحمن بن مغراء وثقه غير واحد، وفيه ضعف، وبقية رجال البزار رجال الصحيح، وقال ٧/٢٥٠، رواه الطبراني ورجاله ثقات. ٢ وأخرجه بنحوه الطبراني في الكبير ٣/٣٥، ٣٦، رقم ٢٦٣١، ٢٦٣٢، بلفظ: "كل بني أنثى فإن عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة، فإني أنا عصبتهم وأنا أبوهم" وذكره الهيثمي في المجمع ٩/١٧٦، وقال فيه: شيبة بن نعامة، ولا يجوز الاحتجاج به. ٣ أخرجه البزار كما في كشف الأستار رقم ٢٤٤٥، والحاكم في المستدرك ٣/١٤٢، كتاب معرفة الصحابة، والطبراني في الكبير ٣/٣٦، ٣٧، رقم ٢٦٣٣، ٢٦٣٤، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وتعقبه الذهبي فقال: منقطع.