١ أخرجه البخاري ٥/٤١٩، كتاب الوصايا: باب الوصايا وقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "وصية الرجل مكتوبة عنده"، حديث ٢٧٣٨، ومسلم ٣/١٢٤٩ن كتاب الوصية: باب الأمر بالوصية حديث ١، وأبو داود ٢/١٢٥، كتاب الوصايا: باب ما جاء فيما يؤمر به من الوصية حديث ٢٨٦٢، والترمذي ٤/٣٧٥-٣٧٦، كتاب الوصايا: باب ما جاء في الحث على الوصية حديث ٢١١٨، والنسائي ٦/٢٣٨-٢٣٩، كتاب الوصايا: باب الكراهية في تأخير الوصية، حديث ٣٦١٥، وابن ماجة ٢/٩٠٢، كتاب الوصايا: باب الحث على الوصية حديث ٢٧٠٢، وأحمد ٢/ ١٠، ٥٠، ٥٧، ٨٠، ١١٣، والدارمي ٢/٤٠٢، كتاب الوصايا: باب من استحب الوصية، والطيالسي ١/٢٨٢- منحة، رقم ١٤٢٨، والحميدي ٢/٣٠٦، رقم ٦٩٧، وابن الجارود في المنتقى رقم ٩٤٦، وأبو يعلى ١٠/١٩٧-١٩٨، رقم ٥٨٢٨، وابن حبان ٥٩٩٢، والدارقطني ٤/١٥٠، كتاب الوصايا: حديث ٤، والبيهقي ٦/٢٧٢، كتاب الوصايا، وأبو يعيم في الحلية ٦/٣٥٢، والبغوي في شرح السنة ٣/٢٠٦ بتحقيقنا، كلهم من طريق نافع عن ابن عمر مرفوعا. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. ٢ أخرجه البخاري ٢/٣٨٨، كتاب الجمعة: باب هل على من يشهد الجمعة غسل حديث ٨٩٧، ومسلم ٢/٥٨٢، كتاب الجمعة: باب الطيب والسواك، يوم الجمعة حديث ٩/٨٤٩. ٣ أخرجه البخاري ٣/٣٣٤، في الزكاة باب فضل صدقة الشحيح ١٤١٩، و٥/٤٣٩-٥٤٠، في الوصايا باب الصدقة عند الموت ٢٧٤٨، ومسلم ٢/٧١٦، في الزكاة، باب بيان أن أفضل الصدقة صدقة الصحيح الشحيح ٩٢-٩٣/١٠٣٢، وأبو داود ٢/١٢٦، في الوصايا، باب ما جاء في كراهية الإضرار في الوصية، ٢٨٦٥، والنسائي ٥/٦٨، في الزكاة، باب الصدقة أفضل و٦/٢٣٧، في الوصايا باب الكراهية في تأخير الوصية، وابن ماجة ٢/٩٠٣، في الوصايا، باب النهي عن الإمساك في الحياة والتبذير عند الموت، ٢٧٠٦، والبخاري في الأدب المفرد برقم ٧٨٦، وأحمد ٢/٢٣١-٤١٥، ٤٤٧، وابن خزيمة ٤/١٠٣، رقم ٢٤٥٤، والبييهقي ٤/١٠٩، والبغوي ٣/٤٢٣، برقم ١٦٦٥، من طريق عمارة بن القعقاع عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟ ... فذكره.