١ أخرجه مسلم ٣/١٢٥٥، كتاب الوصية: باب ما يلحق الإنسان من الثواب حديث ١٤/١٦٣١، والبخاري في الأدب المفرد رقم ٣٨، وأبو داود ٢/١٣١، كتاب الوصايا: باب ما جاء في فضل الصدقة عن الميت حديث ٢٨٨٠، والترمذي ٣/٦٦٠، كتاب الأحكام: باب في الوقف، حديث ١٣٧٦، والنسائي ٦/٢٥١، كتاب الوصايا: باب فضل الصدقة عن الميت، وأحمد ٢/٣٧٢، وابن خزيمة ٤/١٢٢، رقم ٢٤٩٤، وأبو يعلى ١١/٣٤٣، رقم ٦٤٥٧، وابن الجارود في المنتقى رقم ٣٧، والدولابي في الكنى والأسماء ١/١٩٠، والطحاوي في مشكل الآثار ١/١٩٠، والبيهقي ٦/٢٧٨، كتاب الوصايا: باب الدعاء للميت وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله ١/١٥، والبغوي في شرح السنة ١/٢٣٧- بتحقيقنا كلهم من طريق العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. ٢ أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة كما في تحفة الأشراف ٩/٢٤٨، وابن ماجة ١/٨٨/ المقدمة: باب ثواب معلم الناس الخير، حديث ٢٤١، وابن حبان ٩٣. ٣ أخرجه البخاري ٣/٣٨٨، كتاب الزكاة: باب قول الله تعالى: {وفي الرقاب وفي سبيل الله} التوبة ٦٠، حديث ١٤٦٨، ومسلم ٢/٦٧٦، كتاب الزكاة: باب في تقديم الزكاة ومنعها حديث ١١/٩٨٣، وأبو داود ١/٥١٠، كتاب الزكاة: باب في تعجيل الزكاة، حديث ١٦٢٣، والنسائي ٥/٣٣، كتاب الزكاة: باب إعطاء السيد المال بغير اختيار المصدق حديث ٢٤٦٤، وأحمد ٢/٣٢٢، وابن خزيمة ٤/٤٨، رقم ٢٣٣٠، والدارقطني ٢/١٢٣، كتاب الزكاة: باب تعجيل الصدقة قبل الحول حديث ١، ٢، والبيهقي ٦/١١١، كتاب الزكاة: باب تعجيل الصدقة، كلهم من طريق أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة به مرفوعا. ٤ ينظر: النهاية في غريب الحديث ٣/١٧٦. ٥ أخرجه البخاري ٥/٣٧، كتاب الشرب والمساقاة: باب من رأى صدقة الماء وهبته تعليقا.==