في خلود أهل الجنة فيها وأهل النار فيها وما جاء في ذبح الموت
١٤٢ - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم بَعَثَهُ إِلى الْيَمَنِ فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِمْ قالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم إِلَيْكُمْ يُخْبِرُكُمْ أَنَّ الْمَرَدَّ (٣) إِلى اللهِ إِلى جَنَّةٍ أَوْ نَارٍ خُلُودٌ (٤) بِلا مَوْتٍ، وَإِقامَةٌ
(١) رائحة عطرة. (٢) نفى الله المشابهة والمماثلة لخيرات الجنة في الدنيا ثم استثنى الأسماء فقط كاسم تفاح مثلاً ولكن طعم الجنة أحلى. (٣) الرجوع: إما دخول جنة وإما دخول نار. (٤) حياة باقية.