مَا أَعْلَمُ مَا سَارَ رَاكِبٌ بِلَيْلٍ وَحْدَهُ. رواه البخاري والترمذي وابن خزيمة في صحيحه.
(١) تستخدم في الفرش والوطاء امتهاناً واحتقاراً. (٢) مطروحتين غير معتنى بهما. (٣) فأخرج كذا د وع ص ٣٠١ - ٢ وفي ن ط فأخرجه. (٤) أي شيءٍ غيره وأتعبه وجلب له الحزن. (٥) ظهر. (٦) قابله بالبشر والسرور. وفي النهاية فرح به واستسر وارتاح له وخف. (٧) أي شيء دعاك إلى التأخير، والمراد بالملائكة التي تمتنع كما قال النووي وملائكة الرحمة والاستغفار. (٨) سفر المسافر وحده من المشقة والعذاب والغربة والحاجة إلى المعاونة والمساعدة والمؤانسة. سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم طبيب النفوس واجتماعي محض ورسول الرحمة والرأفة يعلم المسلمين =