(١) أسرعوا بالهجوم على ارتكاب الذنوب من غير توقف وأقدموا على فعل ما يغضبه تبارك وتعالى. (٢) أحمده ساجداً خاضعاً متضرعاً. (٣) راكعاً مصلياً. (٤) يعني استسعادهم بدخول الجنة وأن يتم لهم ذنب أهم عندي من أن أبلغ أنا منزلة الشافعين المشفعين لأن قبول شفاعته كرامة له، فوصولهم إلى مبتغاهم آثر عنده من نيل هذه الكرامة لفرط شفقته على أمته. ٢٥٩ - ٢ نهاية. (٥) يوافق قوله عمله ويشبه عمله قوله نية وفعلاً. (٦) صلاة الصبح. (٧) أظهر فرحه وزاد سروره وبدت نواجذه. (٨) يقرب أن يصمهم ويعمي أبصارهم.