٤ - وفي رواية له قال رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم: أُعْطِيَتْ أُمَّتِي شَيْئاً لَمْ يُعْطَهُ أَحَدٌ مِنَ الأُمَمِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ: [إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ].
(١) لحقتهم شدة. (٢) أقروا لله بالملك وخضعوا لقضائه. (٣) إقرار على نفوسنا بالهلك. (٤) حنو وتعطف. قال النسفي: والمعنى عليهم رأفة بعد رأفة ورحمة بعد رحمة. (٥) لطريق الصواب حيث استرجعوا وأذعنوا لأمر الله، قال عمر رضي الله عنه: نعم العدلان ونعم العلاوة: أي الصلاة والرحمة والاهتداء. (٦) عوضه الله خيرا. (٧) عاقبته. (٨) بدلاً وعوضاً. (٩) فلذة كبده وزهرة حياته.