بَيْنَمَا نَحْنُ فِي سَفَرٍ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، وليس معنا ماء إلّا
[١] أي أعدوا وأجري. وفي المنتقى لابن الملا (فصرت أتأخّر) بدل (فخرجت أحضر) وهو يغاير ما في المصادر. [٢] في حاشية الأصل: انذلق: صار له حدّ. وجشرته- بجيم- فلقته. وفي النهاية لابن الأثير في (باب الحاء) : حسرته، يريد غصنا من أغصان الشجرة، أي قشره بالحجر، فانذلق: أي صار له حدّ يقطع. [٣] صحيح مسلّم، ٣٠٠٦، و ٣٠٠٧ و ٣٠٠٨ و ٣٠٠٩ و ٣٠١٠ و ٣٠١١ و ٣٠١٢ و ٣٠١٣ و ٣٠١٤ في الزهد، باب حديث جابر الطويل وقصّة أبي اليسر، ورواه مختصرا أبو نعيم في دلائل النبوّة ٢/ ١٣٩.