١ مُحَسِّر: وادٍ يقع بين مزدلفة ومنى، أسرع النبي -صلى الله عليه وسلم- فيه، فكان الإسراع فيه سُنَّة. ٢ كانت عند الجمرة الكبرى -جمرة العقبة- شجرة، لكنها أزيلت قديما. ٣ بيَّن الشيخ أن الصواب، أن الرامي يستقبل الجمرة وقت الرمي؛ لفعل النبي -صلى الله عليه وسلم- فيجعل البيت عن يساره، ومِنَىً عن يمينه في جمرة العقبة والوسطى، والبيت عن يمينه ومنى عن يساره في الجمرة الصغرى. "المختارات الجلية، ص: ٦٦".