ومات بديار مصر في عشري شهر ربيع الأوّل-كما ذكره ابن كثير (٣) -
أو عشري ربيع الآخر-كما ذكره ابن رافع-قاضي القضاة سري الدّين (٤)
أبو الوليد إسماعيل (٥) بن محمّد بن محمّد بن هانىء اللّخميّ،
الأندلسيّ، الغرناطيّ، المالكيّ، ودفن بالقرافة.
(١) وفيات ابن رافع: ٢/الترجمة ٨٨٧، وليس في ترجمته: الفيروز آبادي، والملقب زغنش، ومن يومئذ (يومه) فجميعها زيادة من أبي زرعة مؤلفنا. (٢) ترجمته في: وفيات ابن رافع: ٢/الترجمة ٨٩١، والدرر الكامنة: ١/ ١٧٨، و ١/ ١٩٣ - ١٩٤ حيث ترجم له باسم: «أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن»، والتحفة اللطيفة: ١/ ١٦٦ - ١٦٧. (٣) أخلت النسخة المطبوعة من تاريخ ابن كثير: «البداية والنهاية» بهذا النص وبكثير غيره من النصوص، ويستبعد أن تكون هذه الترجمة في كتابه الآخر: «طبقات الشافعية» لأن المترجم مالكيا. (٤) في غاية النهاية، والدرر الكامنة: «شرف الدين» وهو خطأ واضح. (٥) ترجمته في: وفيات ابن رافع: ٢/الترجمة ٨٨٩، وغاية النهاية: ١/ ١٦٨، والسلوك: ٣/ ١/١٨٦، وتاريخ ابن قاضي شهبة، ١/الورقة ٢٠٢ أ، والدرر الكامنة: ١/ ٤٠٦ - ٤٠٧، وبغية الوعاة: ١/ ٤٥٦، وبدائع الزهور: ١/ ٢/٩٨، وطبقات-