(١) وأجل طبعاته ما قام به فريق من الباحثين بإشراف سعد بن عبد الله الحميد. (٢) وأجل طبعاته ما قام بتحقيقه الشيخ محفوظ الرحمن زين الله السلفي، وأكمله محمد بن صالح الدباسي، فتم في ستة عشر مجلدًا، ولعل الله يمن على طلبة العلم بمن يرتبه على أبواب العلم، ليعظم النفع به. (٣) وقد تعقبه وغيره من كتب التخريج لأحاديث كتاب التوحيد، الشيخ ناصر الفهد في رسالة وسمها بـ "تنبيهات على كتب تخريج التوحيد"، فأجاد وأحسن، جزاه الله خيرًا. (٤) وقد تراجع الشيخ - حفظه الله - مؤخرًا عن كثير مما قرره فيه، فجزاه الله خيرًا وزاده اتّباعًا للحق.