١٠١ - سبب نزول قوله تعالى:{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ}، في الوليد بن عقبة بن معيط.
١٠٢ - حادثة الغرانيق.
(١) وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى موسى قائمًا يصلي في قبره، ولا يلزم من هذا أنه حال باقي الأنبياء، ولعله من خصوصيات موسى عليه السلام، ومثل هذه الأمور لا قياس فيها كما هو مقرر في الأصول. (٢) ولا شك أن القرآن كلام الله غير مخلوق. (٣) والمحفوظ: "تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَينِ: أولُهُمَا كِتَابُ اللهِ فِيهِ الهُدَى والنُّورُ فَخُذُوا بِكِتَابِ اللهِ، واسْتَمْسِكُوا بِهِ" فَحَثَّ عَلَى كِتَابِ اللهِ ورَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قَالَ "وأهْلُ بَيتِي أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللهَ فِي أهْلِ بَيتِي". (٤) والحديث محفوظ بدون لفظ: (ظهر وبطن).) (٥) كقولهم سورة البقرة سنام القرآن، ويس قلب القرآن، والرحمن عروس القرآن. (٦) سوى المروي عن ابن مسعود رضي الله عنه: كانوا يسمونها المنجية، فإنه صحيح.