غير ذلك ثلاثة مواضع (١) ، ومقرونا بالرءوف في نحو (٢) . وفي قوله:{سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ}[٥٨/٣٦] ، ومقرونا بالعزيز في أكثر من عشرة مواضع (٣) ، ومتعلقا تعلقا عاما في قوله:{بِكُمْ رَحِيمًا}[٢٩/٤] ، وخاصا في قوله:{وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا}[٤٣/٣٣] ، وجاء مفضلا في قوله:{خَيْرُ الرَّاحِمِينَ}[١٠٩/٢٣] ، وفي قوله:{أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}[١٥١/٧] .
«الرءوف» : جاء مقرونا في قوله: {رَءُوفٌ رَحِيمٌ} ثلاثة مواضع [١١٧/٩] ، ومعلقا في قوله:{رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ}[٢٠٧/٢] ، ومقرونا متعلقا في قوله:{بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} موضعان [٦٥/٢٢ و ١٤٣/٢] .
«الغفور» : جاء مقرونا بالرحيم في نحو خمسين موضعا (٤) ، ومطلقا في قوله:{وَرَبٌّ غَفُورٌ}[١٥/٣٤] ، ومقرونا بالشكور [٣٠/٣٥] ، ومقرونا بالحليم [٢٣٥/٢] ، والتواب في حديث (٥) ، وبالعزيز [٢/٦٧] ، وبالودود [١٤/٨٥] ، وبالعفو في أربعة مواضع [٦٠/٢٤] .
«الغفار» : ثلاثة مواضع [٦٦/٣٨] .
«الغافر» : جاء مضافا في قوله: {غَافِرِ الذَّنْبِ}[٣/٤٠] .
(١) و {إلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم} ، {تنزيل من الرحمن الرحيم} . (٢) في تسعة مواضع. (٣) في أحد عشر موضعا منها في (٥/٣) . (٤) في تسعة وأربعين منها (١٧٣/٢) . (٥) {التواب الرحيم}