٢- الراء الْمُمَالة ولم تَرِدْ لحفص إلا في موضع واحد في قوله تعالى:{مَجْرَاهَا} ٢ في سورة هود.
٣- الراء المكسورة وصلا وموقوف عليها بوجه الرَّوم مثل:{وَالْعَصْرِ} ٣، {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ} ٤؛ لأن حكم الرَّوم كالوصل.
٤- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في وسط الكلمة بعد كسر أصلي ولم يقع بعدها حرف استعلاء في كلمتها مثل:{فِرْعَوْنُ} ٥.
٥- الراء الساكنة سكونًا أصليًّا في آخر الكلمة وقبلها كسر، سواء وقع بعدها حرف مسْتَفِل مثل:{رَبِّ اغْفِرْ لِي} ٦ أو حرف مستعلٍ مثل: {فَاصْبِرْ صَبْرًا} ٧، {وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ} ٨، {أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ} ٩، ولا رابع لهن في القرآن.
٦- الراء الساكنة سكونًا عارضًا لأجل الوقف بعد كسر سواء كانت مفتوحة مثل:{لِيُنْذِرَ} ١٠ أو مضمومة مثل: {مُنتَشِرٌ} ١١ أو مكسورة مثل: {مُنْهَمِرٍ} ١٢، وسواء كان الكسر الواقع قبلها في حرف مستفلٍ -كما ذكر- أم في حرف مستعلٍ مثل:{فَإِذَا نُقِرَ} ١٣.
١ سورة التوبة: ٧٢. ٢ سورة هود: ٤١. ٣ سورة العصر: ١. ٤ سورة الزمر: ٦٨. ٥ سورة الإسراء: ١٠١. ٦ سورة نوح: ٢٨. ٧ سورة المعارج: ٥. ٨ سورة لقمان: ١٨. ٩ سورة نوح: ١. ١٠ سورة غافر: ١٥. ١١ سورة القمر: ٧. ١٢ سورة القمر: ١١. ١٣ سورة المدثر: ٢٨.