(*) قال الشيخ ناصر بن حمد الفهد (ص ٩٦): ووقع في هذا النص بعض تصحيف في الموضعين، في النص الأول: (تقرب من يقصدك)، وفي النص الثاني: (ومودة لا مصارة)، والعبارة كما في (مدارج السالكين) ٢/ ٣٤٥: الدرجة الثانية: أن تقرب من يقصيك، وتكرم من يؤذيك، وتعتذر إلى من يجني عليك، سماحة لا كضما، ومودة لا مصابرة).