(١) بياض في الأصل (*) قال الشيخ ناصر بن حمد الفهد (ص ٦٨): قوله (وفي حديث آخر " من قال: الحمد لله ربي لا أشرك به شيئا أشهد أم لا إله إلا الله ")، وأشار الجامع رحمه الله إلى أن في هذا الموضع بياضا في الأصل. قلت: ويظهر لي أن موضع البياض هو تكملة هذا الحديث، ولفظه: " ما من عبد مسلم يقول إذا أصبح: الحمد لله الذي لا أشرك به شيئا وأشهد أن لا إله إلا الله إلا غفرت له ذنوبه حتى يمسي، وإذا قالها إذا أمسى غفرت له ذنوبه حتى يصبح ".