فَقَالَ: اُدْعُوهُ وَأُخَيّرُهُ، فإن اختاركما فذاك، وإن اختارنى فو الله ما أنا بالذى
(١) فى الإصابة أن بعض الحجاج رأوا زيدا فعرفهم وعرفوه، فطلب منهم أن يبلغوا أباه: أحن إلى قومى وإن كنت نائيا ... بأنى قطين البيت عند المشاعر فانطلق الحجاج، وأعلموا أباه، ووصفوا له موضعه (٢) فى رواية: عندك.