(١) يقول ابن قتيبة: تأتى تفعلت بمعنى إدخالك نفسك فى أمر حتى تضاف إليه، أو تصير من أهله، ثم أتى بأمثلة واستشهد بهذا الرجز المنسوب إلى رؤبة ولكن ابن يرى يقول: الرجز للعجاج وليس لرؤبة. وصواب إنشاده: وقيس بالنصب، لأن قبله: وإن دعوت من تميم أرؤسا وجواب إن فى البيت الثالث: تقاعس العز بنا فاقعنسسا أنظر اللسان مادة قيس، وأدب الكاتب لابن قتيبة ص ٤٥٧، ص ٣٢٢ من شرح أدب الكاتب للجواليقى، وقد سبق الحديث.