الْخَالِقُ «٤» سُبْحَانَهُ، أَيْ هذا حالنا من لدن خلقنا.
(١) وهى فى السيرة: النجوم ويعنى: المشهورين من الناس. (٢) الصرد بسكون الراء وفتحها: البرد أو شدته. (٣) هما المقراضان واحدهما: جلم. وقيل الجلم الذى يجز به الصوف والشعر، والجلمان شفرتاه. (٤) يقول ابن الأثير عن البارىء: هو الذى خلق الخلق لا عن مثال، -