وَقَوْلُ عُبَادَةَ بن الصّامت: نزلت فينا أهل بدر: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ لأنا منازعنا فِي النّفَلِ، وَسَاءَتْ فِيهِ أَخْلَاقُنَا، كَذَلِكَ جَاءَ فى التفسير لعبد بن
(١) كان شاعر مضر حتى أسقطه زهير (٢) تروى ترجون. أما تزجون، فمعناه: تساقون سوقا رقيقا. (٣) قيل: سمى كذلك لأنه خمس فرق: المقدمة والقلب والميمنة والميسرة والساقة.