- جعل إرم ذات العماد وما حصل لهم أسطورة من الأساطير (٢).
- نفي وجود السحر وحصول الحسد من العائن (٣).
- نفي ما حصل لقوم لوط في سدوم بسبب غضب اللَّه عليهم لما عصوا أمره (٤).
- اتخاذ قصة عزير التي وردت في سورة البقرة معبرًا لنفي الغيب جملة، ولنفي البعث (٥).
- التكذيب والجحد والتشكيك في أشراط الساعة التي أثبت الوحي حصولها مثل: الخسف والزلزلة والريح الحمراء وخروج الدجال وقوله للخربة أن تخرج كنوزها، ونزول مطر من السماء بعد يأجوج ومأجوج فتخرج الأرض خيواتها (٦).
(١) انظر: مسافة في عقل رجل: ص ١٧١، ٢٠١. (٢) انظر: ديوان السياب: ص ٦٠٢ حيث قدم لها بمقدمة خرافية أسطورية تدل على أنه يرى القصة كلها خرافة وأسطورة، أمَّا سميح القاسم فصرح بأن إرم مجرد أسطورة في ديوانه: ص ٣٠١ - ٣٠٢. (٣) قال ذلك نصر أبو زيد في المقال المذكور آنفًا في قضايا وشهادات ٢ صيف ١٩٩٠ م/ ١٤١٠ هـ: ص ٣٩٦، ٣٩٩. (٤) قال ذلك سميح القاسم في ديوانه هامش: ص ٥٥. (٥) انظر: ديوان أحمد دحبور: ص ٩١ - ٩٢. (٦) انظر: الأعمال الشعرية لأدونيس ٢/ ٥٥٣. (٧) قال ذلك ناجي علوش في مقدمته لديوان السياب: ص [ز ز] وقاله السياب في ديوانه: ص ٥٢٩، وقاله أستاذ الأدب الحديث في جامعة الملك سعود: أحمد كمال زكي في كتابه شعراء السعودية المعاصرون: ص ١٣٠، وقال أدونيس في الأعمال الشعرية ٢/ ٥٥٣، وقاله محمد الماغوط في كتابه سأخون وطني: ص ٦٩ وقاله إحسان عباس في اتجاهات الشعر العربي المعاصر: ص ١٣٠.