(١) أخرجه مسلم في صحيحه - كتاب الحج - باب جواز الطواف على بعير وغيره - رقم الحديث (١٢٧٣). (٢) قال الطيبي في شرح الحديث كما في شرح السنة (٧/ ١٤٢): معناه: ما كانوا يضربون الناس ولا يطردونهم، ولا يقولون: تنحوا عن الطريق، كما هو عادة الملوك والجبابرة، والمقصود التعريض بالذين كانوا يعملون ذلك. (٣) معنى إليك إليك: أي تنح. (٤) أخرجه البغوي في شرح السنة - رقم الحديث (١٩٢٢).