= وجوه الإحرام. . . - رقم الحديث (١٢١١) (١٢٣). (١) هذا الذي رجحه الحافظ في الفتح (٤/ ٢١٥)، ورد على كل الروايات التي تذكر أن رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- حج متمتعًا أو مفردًا. وكذلك ابن القيم فِي زاد المعاد (٢/ ١٠٢) ساق بضعًا وعشرين دليلًا على أن رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- حج قارنًا. (٢) يَا هَنَتَاهُ: بفتح الهاء والنون وقد تُسكَّن النُّون: أي يَا هذه. انظر النهاية (٥/ ٢٤١). (٣) أخرج ذلك البخاري في صحيحه - كتاب الحج - باب قول اللَّه تَعَالَى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ. . .} - رقم الحديث (١٥٦٠) - ومسلم في صحيحه - كتاب الحج - باب بيان وجوه الإحرام - رقم الحديث (١٢١١) (١٢٠).