له حديثٌ (٣)، قال ابن حجر: أخرجه الضياء في «المختارة»(٤) ومقتضاه أن يكون عبيد الله عنده ثقة.
٩٥ - (خ د ت ق) عُبيد بن أبي مريم المكي (٥):
عن عُقبة بن الحارث، في المرأة التي تزوجها، فجاءت امرأة سوداء فقالت: إني أرضعتكما. وعنه ابن أبي مُلَيكة. قال: وقد سمعتُه من عُقبة، ولكنّي لحديث عُبيدٍ أحْفَظ (٦).
(١) ترجمته في: «التاريخ الكبير»: (٥/ ٣٩٠)، و «الجرح والتعديل»: (٥/ ٣٢٣)، و «الثقات»: (٧/ ١٤٨)، و «تهذيب التهذيب»: (٧/ ٣٠). (٢) ترجمته في: «تهذيب التهذيب»: (٧/ ٤٩). وله ذكر في «التاريخ الكبير»: (٨/ ٢٩٠). (٣) أخرجه ابن ماجه (٢٥٥) ولفظه: «عن ابن عباس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إن أناسًا من أمتي سيتفقهون في الدين، ويقرؤون القرآن، ويقولون: نأتي الأمراء فنصيب من دنياهم، ونعتزلهم بديننا، ولا يكون ذلك، كما لا يُجتنى من القتاد إلا الشوك، كذلك لا يجتنى من قربهم إلا «قال: محمد بن الصباح، كأنه يعني الخطايا». (٤) (١١/ ١٦٧). (٥) ترجمته في: «التاريخ الكبير»: (٦/ ٥)، و «الجرح والتعديل»: (٦/ ٣)، و «الثقات»: (٥/ ١٣٧)، و «تهذيب التهذيب»: (٧/ ٧٣)، و «الميزان»: (٣/ ٤٢٠). (٦) أخرجه البخاري (٥١٠٤)، وأبو داود (٣٦٠٤)، والترمذي (١١٥١)، والنسائي (٣٣٣٠).