للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٨ - الأسلوب السهل في المواعظ، وعدم التكلف والغرابة، مفيد للناس، وتأملوا ابن باز كيف كان يلقي كلماته بسهولة وبساطة كسورة العصر وشرحها، وغير ذلك.

٢٩ - سألت شيخنا عبد الله القصير عن من فاتته فريضة كصلاة الفجر هل هذا يدل على ضعف الإيمان؟

فقال: بلا شك وقد يكون مقدمة نفاق.

وقال: من قال قبل النوم (سبحان الله ٣٣ والحمد لله ٣٣ والله أكبر ٣٤) فبالتأكيد سيقوم ولكن لا يرجع بعدها. وقال: المسلم الحريص لا تفوته في السنة إلا مرة أو مرتين لعذر، أما في كل أسبوع وشهر فهذا خطير.

٣٠ - (ولباس التقوى ذلك خير) ألبسك الله التقوى فاحذر أن ينزعه الله منك ثم لا يعود.

٣١ - بعض الناس يفوت أجور إذا قام بعد الصلاة ومشى من مكانه إلى الباب، هذه يستطيع يستغفر فيها ١٠٠ مرة.

٣٢ - سألت شيخنا عبد الله القصير: عمن يحدث نفسه بترك صلاة الفريضة حتى يستيقظ من نومه؟

فقال: يحدث نفسه أن يأتيه الأجل -أي الموت- قبل أن يصحى من نومه.

٣٣ - الضراعة لله تكون في أوقات تفرغ مع نفسك، بين الاذان والإقامة، وفي أوقات الدعاء.

٣٤ - سُئِل الشيخ عن الشهوة التي تصارع النفس؟

فقال: عليك بالمجاهدة.

<<  <   >  >>