١ - بعض المناهج الضالة يقررون العقيدة الصحيحة في الجامعات نهاراً، وفي الليل يقررون فكرهم أفكار الخوارج.
٢ - (ثمانون سنة) والتبرعات تجمع من فئات ضالة كالجماعات الحزبية، ولم يخدموا الإسلام، وشوهوا سمعة الإسلام.
٣ - الآن يعد الخروج على الحكام جهاداً، طيب كم يخفى من الشرع والشرائع بسبب الفتن هذه، يضيع الدين والدنيا، وانظروا ماذا حصل لليبيا واليمن والعراق؟!
٤ - الإسلام يبقى ببقاء العرب وبوجودهم؛ لأنهم هم من ينشرون الإسلام في الجملة، ومنهج المجوسية الإيرانية هو الانتقام من العرب، من الذي قتل عمر وعثمان وعلي؟! أليسوا الخوارج والمجوس، ولهذا أشد الطوائف الضالة اليهود والمجوس، وأما الخوارج فهم أذلة وعالة سببوا الفتن بين المسلمين، وانتهكوا الحرام، وهم الآن في فنادق يُتصدق عليهم بعد ما خربوا بلادهم.
٥ - المظاهرات كالربيع العربي وهو غربي ليس عربي، انتهكت فيه الحرمات، وأسقطت الولايات، وضاع الدين، واستولى عليهم الضالون، وقطعت الأرزاق، والضحية هم العامة، ودعاة الثورات في الفنادق ينفق عليهم في دول خارج بلادهم، وانتهكت الحرمات، حتى الرجل ينتهك عرضه أمامه ما يقدر يفعل شي لأنه سيقتل، فهم بغضوا دين الله للناس،