وقال عنه الحافظ ابن حجر:"برع في العربية والفرائض، ونظم عدة أراجيز في عدة فنون، وخرج لغير واحد وحدث ... وتفقه"(١).
وقال الحافظ السخاوي:"كان عارفاً بالمذهب ذا نظم جيد مع مشاركة في العربية والفرائض"(٢).
وقال العلامة ابن قاضي شهبة:"العالم المحدّث المفنّن"(٣).
ووصفه التقي ابن فهد: بـ" الإمام العلامة الحافظ ... كان عمدة ثقة ذا فنون إماماً
علامة، له مصنفات عدة في أنواع كثيرة نثراً ونظماً، خرج وأفاد وأملى رواية وعلماً " (٤).
وقال العلامة شهاب الدين ابن حجي:"كانت له مشاركة جيدة في العربية واللغة والفرائض"(٥).
وقال الكتاني:"الحافظ الرحال"(٦).
وقال صالح آل عثيمين:"الإمام العلامة الحافظ"(٧).
(١) الدرر الكامنة (٦/ ٢٤٧). (٢) وجيز الكلام (١/ ٢١٠). (٣) تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٤٧٦). (٤) لحظ الألحاظ ص ١٦٠. (٥) تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٤٧٦). (٦) فهرس الفهارس (٢/ ٩٢٥). (٧) تسهيل السابلة لمريد معرفة الحنابلة (٢/ ١١٧٠)، لصالح آل عثيمين، تحقيق: بكر أبو زيد، الطبعة الأولى ١٤٢١، مؤسسة الرسالة، بيروت.